الكسل نهايته وخيمه

عائله سودانية كسلانة أمهم توها جايه من الشغل .. طقت باب البيت بعدين قال زوجها : مين ؟

قالت : هيإفتح الباب .. أنا خديجة زوجتك

قال : أنا كسلان ما أقدر أفتح الباب .. روح يا ولدي عثمان إفتح الباب لأمك

قال ولده عثمان : ما أقدر أنا كسلان .. روح ياخوي خضر

إفتح الباب

قال خضر : لا ما أقدر أنا كسلان وتعبان خالص

قال الأب : خلاص ياخديجة إحنا ما نقدر نفتح الباب .. إنت

طالق .. روحي بيت أبوكي

قالت خديجة : يااااويلي .. ياليتني طلـّعت المفتاح من الشنطة

هههههههههههههههههههه
دول شكلوا عايشين في ولاية كسلا
تسلم يداكي روز

تسلم اسير يا رب دوم تكون منورني بمرورك

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

حلوة اوي

مش عارف ليه بالنكته دي بفتكر واحد صاحبنا في الموقع
هع هع هع هع هع هع

ههههههههههههههههههههههههههههههه لا قنوع الراجل

هههههههه
يسلمو ياقمر
الله يسعدك

هههههههههه تسلمى روزة ده عيله تجيب الضغط

هههههههههههههههههههههه حلو اوى تسلمى

تسلمى والله على النكت دى وفى تقدم

فى تقدم

الصعيدى يقولك

شكراااااااااااااااااااااا

» الطمع نهايته وحشه هعععععععع