رساله ..........الي كل امراه.

--------------------------------------------------------------------------------

((( رسالة إلى كل امرأة...هل تعلمين م
سالة إلى كل امرأة...هل تعلمين من أنت؟؟؟؟

اقطف لكن هذه الورقة لتكون كــــ رسالة خالدة

لكل من مرت بها ..

المرأة ........

عالم غريب ومشاعر دفينة وأحاسيس مرهفه

أنتي التي تعطين بوجودك الجميل

نكهة خاصة

لأي مكان تتواجدين فيه...

وأنتي التي تهزين بابتسامتك

قلوب أشجع الرجال

وأنتي وأنتي وأنتي.....

فهل تعلمين من أنتي

سيدتي للمرأة رسالة عظمى في هذه الحياة

فهل عودت نفسك وأحسنت إعدادها

لتكوني المرأة العظيمة التي ستقف

كزوجة أو أم.... وراء كل رجل عظيم

ثقتك بنفسك هي الأساس احترامك لكونك امرأة

يعني بالضرورة إن تتصرفي بما يمليه عليك

دينك وضميرك ...

هل باعتقادك إن ابتعادك عن أنوثتك

والتحرر من خجلك الشرقي

كما يقولون هو إثبات لذاتك ...

لا تفعلي ذلك فحياؤك هو تاج مملكتك

واحمرار خديك هو المكياج الطبيعي

ليعطي لوجهك مظهرا أنثويا

يحبه ويحترمه ويسعى إليه كل رجل

لأنه لم يعد يرى ذلك الوجه

لقد مل من الجمال المستعار

وما عادت تسحره العيون

التي تنظر إليه بلا خجل ولا وجل ..

انه يبحث عن نظراتك البريئة الخجولة

وحضورك الهادئ .

سيدتي شاركي بجميع النشاطات واذهبي حيث تريدين

تعلمي واعملي وقفي بجانب الرجل في كل شئ

لكن تذكري انك امرأة

وتذكري إن احترام الآخرين لك

يبدأ بمدى احترامك لنفسك وينتهي به أيضا

الخجل ياسيدتي لايقلل من قيمة المرأة..

خجل ايجابي لمن تعرف قيمة نفسها

وليس خجلا انطوائيا يقذف بصاحبته ..

إلى الهروب والانغلاق...

عن المضمون نبحث ..

نعم لقد دخلت في الشكل لألفت نظر المرأة

إن لاتظن أنها لن تستطيع التطور أو التحرر

إلا إذا تحرر الرجل..

من كونها شرقيه في مجتمع شرقي مسلم...

رغم إن العلة ليست في المجتمع..

احترم الأنواع واعترف بتنوع الفتيات...

ولكن كل رجل ..

يحب نوعا واحدا

يحب المرأة الموضوعية الواثقة بنفسها..

وهذا حينما نتحدث عن المرأة كانسان

لا كأنثى .. والرسالة واضحة..

أيتها المرأة ألمسلمه و المجال إمامك رحبا للتألق

فاثبتي للعالم قدرتك على التطور بمضمونك ..

لا بشكل خارجي قد يكون زائفا..

وقد يكون حقيقي.. فالحياء شعبة من الأيمان

واحمرار خديك خجلا أمام كلمة تقدير تقال لك ضروري..

فالمرأة كما قالو كالعشب الناعم

يصمد أمام العواصف
[b][center]