هذا اللسان الذي لاضابط ولا رابط له .هذا اللسان
الذي تفوق على أعتى السموم الفتاكه .حين
يتحدث ظلما وبهتانا فيكسب اثما .ويقتل نفوسا
.ويدمي قلوبا .ويصنع جروحا لم تزل تصرخ من
سوء ما ألحق بها .
*
*
*
ما أسهل ان ينطق اللسان فيحصد الضحايا .وان
كانت بعيده عن مرماه .الا أنها لاتخطيء هدفها
فمن يحاول أن يقدم اعتذار فلن يجدي الاعتذار بعد
ان اندلعت النار ..فأصبحت تأكل ماقدمتم من خير
ومن يحاول أن يبرر بالأعذار .......لاعذر لكم ولا
أذن تسمع ولا شفيع يشفع هذه هي
...........الأخبار
أن الجروح وان غشتهاالتئام ........فللنار تحت
الرماد كلام ..............................
*
*
*
لانحمل كرها وان أكرهنا عليه يا أصحاب الألسنة
انما نحمل نبضا صافيا هو من الله مكرمه
*
*
*
لن نغير بمثل ما أغير علينا . ونحن أجدر أن نغير
لكن نرضي بالجروح لنا ولا نصنعه بالغير
*
* [center]
*
عندما ينطق اللسان بالخير يصنع حدائق غناء
وارفه .ثمارها عذبه . تسر الطاعمين والناظرين
*
*
*
أما ان ينطق البهتان تحولت الي غابات من
الأشواك فلا ورق ولا ثمر ..الا شوكا وحجر ..سرعان مايتذوقه هو قبل غيره
*
*
*
نسامح نعم فهذه هي شيمتنا .ولكن لاريب أن تتغير
وجهتناوتتحول دفتنا وتخفت مودتنا
*
*
لا تصدروا أحكامكم على نسج خيالكم فتصدروا
أمرا الي ألسنتكم فتنثر ...سمهاالزعاف فيقتل بلا
رحمه ولارويه بل ..تيقنوا قبل أن تكون هناك
ضحيه .فتبقي دماءها عالقه بأيديكم تذكركم
وتنبأكم بما قدمت أيديكم وألسنتكم تجاه الضحيه
هذا اللسان الذي لاضابط ولا رابط له .هذا اللسان
الذي تفوق على أعتى السموم الفتاكه .حين
يتحدث ظلما وبهتانا فيكسب اثما .ويقتل نفوسا
.ويدمي قلوبا .ويصنع جروحا لم تزل تصرخ من
سوء ما ألحق بها .
*
*
*
ما أسهل ان ينطق اللسان فيحصد الضحايا .وان
كانت بعيده عن مرماه .الا أنها لاتخطيء هدفها
فمن يحاول أن يقدم اعتذار فلن يجدي الاعتذار بعد
ان اندلعت النار ..فأصبحت تأكل ماقدمتم من خير
ومن يحاول أن يبرر بالأعذار .......لاعذر لكم ولا
أذن تسمع ولا شفيع يشفع هذه هي
...........الأخبار
أن الجروح وان غشتهاالتئام ........فللنار تحت
الرماد كلام ..............................
*
*
*
لانحمل كرها وان أكرهنا عليه يا أصحاب الألسنة
انما نحمل نبضا صافيا هو من الله مكرمه
*
*
*
لن نغير بمثل ما أغير علينا . ونحن أجدر أن نغير
لكن نرضي بالجروح لنا ولا نصنعه بالغير
*
*
*
عندما ينطق اللسان بالخير يصنع حدائق غناء
وارفه .ثمارها عذبه . تسر الطاعمين والناظرين
*
*
*
أما ان ينطق البهتان تحولت الي غابات من
الأشواك فلا ورق ولا ثمر ..الا شوكا وحجر ..سرعان مايتذوقه هو قبل غيره
*
*
*
نسامح نعم فهذه هي شيمتنا .ولكن لاريب أن تتغير
وجهتناوتتحول دفتنا وتخفت مودتنا
*
*
لا تصدروا أحكامكم على نسج خيالكم فتصدروا
أمرا الي ألسنتكم فتنثر ...سمهاالزعاف فيقتل بلا
رحمه ولارويه بل ..تيقنوا قبل أن تكون هناك
ضحيه .فتبقي دماءها عالقه بأيديكم تذكركم
وتنبأكم بما قدمت أيديكم وألسنتكم تجاه الضحيه
هذا اللسان الذي لاضابط ولا رابط له .هذا اللسان
الذي تفوق على أعتى السموم الفتاكه .حين
يتحدث ظلما وبهتانا فيكسب اثما .ويقتل نفوسا
.ويدمي قلوبا .ويصنع جروحا لم تزل تصرخ من
سوء ما ألحق بها .
*
*
*
ما أسهل ان ينطق اللسان فيحصد الضحايا .وان
كانت بعيده عن مرماه .الا أنها لاتخطيء هدفها
فمن يحاول أن يقدم اعتذار فلن يجدي الاعتذار بعد
ان اندلعت النار ..فأصبحت تأكل ماقدمتم من خير
ومن يحاول أن يبرر بالأعذار .......لاعذر لكم ولا
أذن تسمع ولا شفيع يشفع هذه هي
...........الأخبار
أن الجروح وان غشتهاالتئام ........فللنار تحت
الرماد كلام ..............................
*
*
*
لانحمل كرها وان أكرهنا عليه يا أصحاب الألسنة
انما نحمل نبضا صافيا هو من الله مكرمه
*
*
*
لن نغير بمثل ما أغير علينا . ونحن أجدر أن نغير
لكن نرضي بالجروح لنا ولا نصنعه بالغير
*
*
*
عندما ينطق اللسان بالخير يصنع حدائق غناء
وارفه .ثمارها عذبه . تسر الطاعمين والناظرين
*
*
*
أما ان ينطق البهتان تحولت الي غابات من
الأشواك فلا ورق ولا ثمر ..الا شوكا وحجر ..سرعان مايتذوقه هو قبل غيره
*
*
*
نسامح نعم فهذه هي شيمتنا .ولكن لاريب أن تتغير
وجهتناوتتحول دفتنا وتخفت مودتنا
*
*
لا تصدروا أحكامكم على نسج خيالكم فتصدروا
أمرا الي ألسنتكم فتنثر ...سمهاالزعاف فيقتل بلا
رحمه ولارويه بل ..تيقنوا قبل أن تكون هناك
ضحيه .فتبقي دماءها عالقه بأيديكم تذكركم
وتنبأكم بما قدمت أيديكم وألسنتكم تجاه الضحيه