سلسلة كشف الحقيقة
القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية: "المشير" علي عبد الله صالح (رئيس الجمهورية اليمنية)
مدير مكتب القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية: "اللواء" علي صالح الأحمر (الأخ غير الشقيق لرئيس الجمهورية)
علي صالح الاحمر
وزير الدفاع: "اللواء" محمد ناصر أحمد علي
قائد القوات الجوية و الدفاع الجوي: "اللواء" محمد صالح الأحمر (الأخ غير الشقيق لرئيس الجمهورية)
قائد القوات البحرية و الدفاع الساحلي: "اللواء" رويس مجور
قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة: "العقيد" أحمد علي عبدالله صالح (ابن رئيس الجمهورية)
ووجب التنبيه إلى أنّ كل من الأجهزة التالية:
الأمن العام , الأمن المركزي , الأمن السياسي , الأمن القومي , الشرطة العسكرية , المباحث الجنائية ... هي كلها تتبع لوزارة الداخلية وليس لوزارة الدفاع ولا القوات المسلحة
وأيضاً فإن الحرس الخاص للرئاسة لا يتبع أي من القوات المسلحة أو وزارة الداخلية أو وزارة الدفاع ... وإنما يعتبر جهاز عسكري منفرد وخاص.
---الجيش اليمني---
أحد الجيوش العربية ,,, حيث يعتبر جيشاً ضعيفاً من حيث العدة و العتاد والعدد والآلة العسكرية وجيشاً متوسطاً من حيث الكفاءة والقوة العسكرية
يمثل جنود القوات المسلحة بجميع وحداتها من العدد الإجمالي لنسمات الشعب اليمني : حوالي 3 أفراد من كل 1000 نسمة
يمثل جنود الوحدة الجوية ووحدة الدفاع الجوي من العدد الإجمالي لنسمات الشعب اليمني : حوالي فردين من كل 10000 نسمة
يمثل جنود وحدة الحرس الجمهوري البرية من العدد الإجمالي لنسمات الشعب اليمني : حوالي فردين من كل 1000 نسمة
عدد أفراد القوات المسلحة بجميع وحداتها حسب إحصائية عام 2002 : 66000 جندي
عدد أفراد الوحدة الجوية ووحدة الدفاع الجوي حسب إحصائية عام 2002 : 3500 جندي
عدد أفراد وحدة الحرس الجمهوري حسب إحصائية عام 2002 : 37000 جندي
دخل الجيش ووارداته المالية (أوراق مالية فقط) حسب إحصائية عام 1990 :
289000000 دولار
ويشير المصدر بأن هذا الدخل ثابت ولم يتم التغيير في معدل الدخل والواردات المالية للجيش حتى عامنا هذا ,,, مما يعني بأن معدل الواردات المالية للجيش ثابت سنوياً
يعتبر نوع التجنيد في اليمن "إجبارياً" يشمل أي شخص يصل عمره إلى 18 سنة ... أي ما يوازي عمر الشاب الذي ينهي الثانوية العامة إذا كان متعلماً ,,, وبقي هذا النظام حتى سنوات متأخرة من القرن الماضي حيث تم إلغاء التجنيد الإجباري وحلت سنة فارغة لا يمكن تجاوزها محل سنة التجنيد الإجباري
وقد كشفت مصادر خاصة بأن التجنيد في القوات المسلحة يلزمه شروط وبعض الشهادات المعينة , إلا أن هذه القوانين لم يعد يتم العمل بها , وأصبح التجنيد ساري المفعول لأي شخص يود الانضمام إلى القوات المسلحة بدون شروط أو شهادات تُطلب
يعد الجيش اليمني الثامن على العالم من حيث عدد الجنود الاحتياط حيث يصل عددها إلى:
5481491
أي ما يقارب 6 مليون جندي أي ما يمثل أكثر من خمس الشعب اليمني .
ووجب التنويه هنا إلى أن جنود الاحتياط هم الجنود الذين يتم إنزالهم إلى ساحة المعركة عند الحاجة , وهم مجرد أسماء على القائمة فقط ولا يُعتبرون جنوداً رسميين
حسب إحصائية عام 2005 فإن القوات المسلحة اليمنية قد صرفت 309000000$ (دولار أمريكي) مقابل شراء "الأسلحة التقليدية" بأسعار عام 1990م ,, وبهذا فإن الجيش اليمني يكون يأخذ مرتبة 17 على العالم من حيث أكثر الجيوش صرفاً للمبالغ على شراء أسلحة تقليدية للجيش .
ويتم التنبيه إلى شيئين ... الأول:
إن هذا المبلغ أعلاه هو المبلغ الصافي بعد استثناء ما تم صرفه على القوات المنشقة من الجيش في ذلك العام والمتقاعدين والذين تم أسرهم لأسباب أمنية والذين تم طردهم من الخدمة في الجيش
وأما الأمر الثاني:
وهو أنه وجب الانتباه إلى أن مصطلح الأسلحة التقليدية يشمل ست فئات:
السفن والطائرات والصواريخ و المدفعية والعربات المصفحة وأنظمة التوجيه والرادارات ... وتستثنى الأسلحة التالية من مصطلح الأسلحة التقليدية:
الشاحنات والخدمات و الذخيرة والأسلحة الصغيرة والخفيفة و الفردية ودعم العناصر والتكنلوجيا الإلكترونية والمدفعية البحرية وأي مقذوفات عيارها أقل من 100 ملم سواء كانت صواريخ أو قذائف أو رصاص.
ويذكر بأنه في ذلك العام "2005" قد تم صرف ذلك المبلغ بأخذ 20 دولار من كل 1000 دولار من الناتج المحلي الاجمالي لدولة اليمن , حيث تُعد بذلك اليمن الدولة الثالثة على العالم من حيث أكثر الدول استعمالاً للناتج المحلي الإجمال لشراء أسلحة الجيش التقليدية.
الجيش اليمني يعتبر الجيش رقم 65 على العالم من حيث النمو ,,, وحيث من المفترض أن أي جيش يتضاعف عدده سنوياً بضعف ما كان عليه -على الأقل- , إلا أن القوات اليمنية المسلحة تزداد سنوياً بـ3% مما كانت عليه في السنة التي تسبق سنة الزيادة. أي ما يعادل تقريباً 1980 جندي سنوياً فقط
23.9% من مصاريف الحكومة اليمنية هو للقوات المسلحة فقط , حيث تعد الحكومة الثامنة على العالم من حيث صرف عدد كبير من نفقاتها على القوات المسلحة
أثبتت الإحصائيات الجديدة لعام 2009 بأن الجيش اليمني يضم جنسيات أخرى وهي تترتب في الجيش من حيث العدد الأكثر إلى الأقل كالتالي:
الجنسية اليمنية
الجنسية الأردنية
الجنسية العراقية
إحصائية عام 2008 أكدت بأن عدد العاملات من الإناث في القوات المسلحة موزعات بين مجندات وخادمات وغيرها من الوظائف المتنوعة في وزارة الدفاع , يصل إلى 4,852,555 عاملة ...
ووجب التنويه هنا إلى أن العدد يشمل معظمه نساء وُضعن على قوائم الخدمة التطوعية (أي بدون رواتب) مما اضطر العدد الأكثر منهن لترك هذه المهنة ,,, ولا أعرف إن كان العدد في تناقص حتى عامنا هذا أو في تزايد.
لكن الإحصائية الخاصة بعام 2005 أكدت أن العدد كان 3,868,112 , أي أن العدد ازداد من عام 2005 إلى 2008 بمقدار مليون تقريباً.
وأكدت نفس الإحصائية لعام 2008 بأن عدد الرجال العاملين في الجيش بكافة وحداته من احتياط وخدمة وأشغال عسكرية وجنود وإلخ ... يصل عددهم حتى ذلك العام إلى 5,080,038 رجل ... وهذا يؤكد لنا الإحصائية السابقة عن وصول عدد جنود الاحتياط إلى ما يقارب 6 مليون حتى عام 2005 .
النفقة على القوات المسلحة سنوياً تصل إلى $885,500,000 ,, حيث تشمل كلمة نفقة "الرواتب , والأسلحة التي يتم شرائها بالإضافة إلى الذخيرة"
وقد كانت النفقة ثابتة تقريباً منذ عام 2003 وحتى عام 2008 ,,, أي ما يقارب مليار دولار سنوياً لمدة 6 أعوام
ذكرت سابقاً أن عدد الرجال في الجيش عام 2008 كان ما يقارب 5080038 رجل ,,, يُذكر أن منهم 4,617,064 أعمارهم بين 15-49 عاماً , والبقية إما أصغر أو أكبر من ذلك ...
وهذا العدد يمثل 214 شخص من بين كل 1000 شخص ممن تتراوح أعمارهم ما بين الـ 15 عام و الـ 49 عام