السياسه الدينيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع اليوم له درجه كبيره من الحساسيه
ولا اريد من احد ان يغوص به اكثر من اللازم
ولكن نحن كبشر ومن> بدء الخليقه لطالمنا رافقنا امر وجودنا وكيف ارتبط بعقيدتنا وديانتنا
اليوم ساطرح موضوعا عن الدين
والى اي مدى يستفيد منه الاعداء ليخلقو المشاكل والنزاعات
من افغانستان الى العراق الى لبنان ومصر كلها تشهد نزاعات سواء بالعلن او بالسر بين الطوائف
كيف من الممكن ان نجعل الدين بعيدا عن لعبة السياسه الوسخه
والى اي مدى يجب ان نكون واعيين تجاه الاديان ومن يعتنقوها سواء اكانو من ملتنا او لا
انا وكلي ثقة بكم وبارائكم سنجد اجابات ترضينا
وبسم الله نبدا..........

بصراحة يا اختي الدين مالوش دعوة بالسياسة بس هما اللي خالطين الامور ببعضيها ودة فكر غلط انا مصرى وعايش مابين المسلمين والمسحيين في مصر مشكلتهم واحدة بس السياسين مدخلين ليهم مشكلة الدين والسياسة وهي مش جاية من السياسين في مصر جاية من برة مصر علشان تعمل بينا فتنة طائفية

اخي الكريم من زمان والدين عن السياسه لايفترقان
لاتخلو منها بلد
وانا معك ان الامر قادم من الخارج وانا كتبت هدا بالمقدمه ان الاعداء يجدو الدين سبيلهم لتحقيق مرادهم السياسي
وانا نزلت بالموضوع لنعرف كيف نكون اقوى من ان نتاثر بالغرب ومايقال
عظيم شكري وامتناني لرايك الرائع

بقلمك الدافئ الذي يخاطب الإحساس

تـزرعين أزهاراً جميله تعطر المكان ...

لنستنشق شذاها كلما مررنا من هنا...

سيدتي كنت رائعه وأكثر .. دمت بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك كل الشكر أختى الكريمه على هذا الموضوع الأكثر من مميز
فى البدايه احب أن أنوه الى حضرتك أن هذا الموضوع يكتب فى مجلدات وليس فى تعليق ولكن سأكتفى بتنويه بسيط.
بدايه الدين فى السياسة والسياسة من الدين وهذا هو الإسلام الدين الكامل التام الذى يتعلق به كل شىء
وهذا هوسبب الحرب الشانعه الهائجه على الإخوان المسلمين فى بلدنا العزيز ( مصر ) لأنهم ينادون بشمولية الإسلام وبالتالى يؤمنون بهذا الفكر وهو أن السياسة جزء لا يتجزأمن الدين . وأنا أؤمن بهذا الفكر حتى النخاع . كما أنه لايصح أن يكون الدين متمثلا فى المسجد وفى المسبحه فقط قال تعالى ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الاسلام دينا ) فهذا هو الدين الشامل
ثانيا ما يحدث من افحام وادخال الدين فى التفرقه بين أبنا الشعب الواحد واللعب السياسى هذا إما لأغراض سياسه دوليه ويدخل تحت طائلة ( الإرهاب الدولى ) وإما لأغراض ماديه أو منصبيه شخصيه أو حزبيه وهذه تدخل تحت طائلة (الإرهاب الداخلى ) وكلاهما موجود ومن يمارسه ليس له فى الدين شىء ولو كان تحت مسمى الإسلام أو المسيحيه أو غير ذلك ولا يتسع المجال لسرد ذلك
ولا يتم التغلب عليه استاذتى الفاضله إلا بشىء واحد مهما طال التحليل وهو الرجوع الى الدين والتدين الحقيقى للمسلم والنصرانى فلو عمل كل منهم بتعاليم دينه لما فرق بينهم مهما كانت مقدار القوى الخارجيه الدسيسه . وما كان الحب والشغف الى الغلو بالدين على سبيل المصالح الشخصيه والحزبيه . أسف للإطاله وأتمنى أن أكون وضحت ولو جزءا بسيطا من الموضوع العميق جدا والذى كنت أتمنى أن يسع المجال لسرده
جزاكم الله خيـــــــــــــــــــــــرا
تقبلوا مرورى المتواضع

كالعاده ردودك تحبس الانفاس برهه
نعم لطالما تلازم الدين والسياسه ولطالما دفعت الشعوب الثمن
ولطالما كان اقتتال الطوائف في البلد الواحد هو المأرب من وراء الكثير من الاحداث منذ عصور ولت
ولا اخفيك القول انه لايوجد حل لهذه المعضله لان القله القليله من الناس من يرى الدين بشكله الحقيقي وانه تنتفي فيه المصالح وانه اسمى من لعبة السياسيين القذره
ولكن هذا هو الحال منذ قرون لايمكننا سوى ان نتجاوز مايحدث بوعي
اخي الكريم كما اسلفت القول نحتاج لمجلدات عن هذا الموضوع وحقا قد اضات على الموضوع بشكل رائع
دمت بكل خير

لا فرق بين الدين و السياسه الحياة كلها سياسه
سواء للرئيس ولا للمواطن سايس امورك تمشي
ومن ناحيه الطائفيه .........لكم دينكم واليدين
وللحديث بقيا شكرا لكي ساندي

بصراحه هو في فرق بين الدين والسياسه وفرق جوهري
لكن في هذه الايام اندمجو حتى توحدو وتلازمو للاسف

وكماقلت الحياة كلها سياسه
واما الطائفيه فهي تحصيل حاصل لدمج الدين بالسياسه وجعله يخدم المصالح
اخي الغالي قد انرت تواضع صفحتي بطيب وكرم مرورك
لك كل الود والااحترام

يسلموااااااااااا

يسلمووووووووووووووووو